المرجع التعليمي

من القائل لكل شيء إذا ما تم نقصان 2025

الذي يقول كل شيء عندما يكون هناك انخفاضجزء من قصيدة مكتوبة ومكتوبة في العصر المملوكي باللغة العربية الفصيحة. موقع مرجعي وسنرفق أبيات القصيدة كاملة مع القصة والتعريف المختصر لمن يقولها كلها عند النقصان.

قصيدة لكل ما هو مفقود

قصيدة مكتوبة في رثاء سقوط الأندلس، يبكي فيها الشاعر على وطنه الذي سلبته وسرقته النيران والألم والحسرة. وفيما يلي مقتطف قصير من القصيدة الشعرية:(1)

كل شيء له نقصان عند حدوثه

ولا ينخدع أحد بالحياة الطيبة

هذه هي الأشياء كما رأتها البلدان

من يرضي العصر سيبتلى بالزمن

هذا المنزل لا يتسع لأحد

لا يبقى في أي حالة هامة

الأبدية تمزق حتماً كل مستقبل مشرق

عندما تنمو الشرفيات والخران

وكل سيف يجر إلى الهلاك ولو كان كذلك

وهو ابن ذي يزن، والغمد عبارة عن غمدين

أين ملوك اليمن الذين لهم تيجان؟

وأين فيهم الأكاليل والتيجان؟

أنظر أيضا: فمن قاله ولمن قيل له فافعل ما يقول لك

الذي يقول كل شيء عندما يكون هناك انخفاض

كتب الشاعر أبو البقعة الرندي قصيدة لكل شيء عند الانحطاطوهي قصيدة رثاء للأندلس، عبَّر فيها بوضوح عن عاطفة الإصرار، وتحدث في سطورها عن سقوط الأندلس على يد الإسبان، فترك أبو البقع هذه القصيدة احتراماً وتخليداً. من إيمانه . ذكرى الأندلس في نفوس كل من قرأها، وخاصة الأدباء والشعراء منهم، حتى استخدموا قلمهم للتعبير عن كوارث ومآسي الأندلس في ذلك الوقت. وفي ذلك الوقت، اعتبر الرندي من أبرز شخصيات عصره، إذ ذاع تأثيره كثيراً في الأندلس، بسبب كتبه ومؤلفاته، إذ كان ماهراً في كتابة الشعر ونظمه ونثره. جاء من مدينة الرندة. قرب الجزيرة الخضراء بالأندلس والتي ينتمي إليها.

أنظر أيضا: ومن قال: يا صاحب الصعود فوق النهاية؟

تعرف على أبو باقة الرندي

هو صالح بن أبي الحسن بن يزيد بن شريف. ولد سنة 651هـ بمدينة راندا الواقعة بجنوب الأندلس، وينسب إليها. له عدة ألقاب لعل أشهرها أبو البلقاء وهو شاعر وأديب وناقد معروف في عصره، لأنه برع في كتابة الشعر والأشعار، وفي المديح هو أيضا من العلماء والمحامين إلا أنه تولى شؤون القضاء في بلاده وعرف بمهاراته اللغوية. وله العديد من الكتب ولعل أبرزها كتاب الوافي في نظم القوافي في العروض، وكتاب آخر بعنوان روض العنس ورحلة الروح، وفيه أشهر أبو البقعة. هي مرثيات حزينة ذات طبيعة ملحمية.

أنظر أيضا: من القائل أن كل يوم عاشوراء وكل أرض كربلاء؟

قصيدة شرح لكل شيء إذا كان مفقودا

ويتحدث الشاعر في قصيدته عن أنه لا شيء يمكن أن يصل إلى حد الكمال لأن كل شيء يضمحل ويختفي. الدنيا في ظروف متقلبة ولا تدوم لأحد. ومؤخرا كنت غير راض عنه. إن رفعة الإنسان وتمجيده في هذا العالم أمر لا يدوم أبدًا. فيتساءل الشاعر أين أصحاب الهيبة والسلطة والمال كلهم ​​عابرون، حتى اليسر الذي يأتي بعد العسر. ، الذي فرحته عابرة. ثم يقول إن مصائب الدنيا متنوعة، ولكن كل مصيبة لا بد أن يكون لها عزاء وعزاء يخفف من حدتها على النفس، إلا مصيبتنا مع الإسلام، التي لا عزاء لها كرر أسلوب الاستفهام، وخرج بغرض الرثاء. ويحزنون، بينما يستنكرون العلم والعمل في قرطبة وبلنسية وخاتبيا وغيرها من مدن الأندلس. ثم يصف حالة المساجد من خلال محاريب المنابر البكاء.

وهنا وصلنا إلى نهاية مقالتنا الذي يقول كل شيء عندما يكون هناك انخفاضحيث نلقي الضوء على قصيدة أبي البقعة الرندي التي يرثي فيها الأندلس، وشرحنا القصيدة بالتفصيل.

(علامات للترجمة)التعريف بأبي البقعة الرندي

السابق
تعد أقوى الحركات و أكثرها تأثيراً عند كتابة الهمزة المتوسطة 2025
التالي
رأيت الذي أخذ الكتاب …. الاسم الموصول في الجملة هو  2025

اترك تعليقاً